
3 أحجار كريمة مرتبطة بالبحر ومثالية للاستخدام فى الصيف.. انتعاش وطاقة
قد لا يخطر فى بالك أن للبحر علاقة وثيقة بالأحجار الكريمة، لكن الواقع أن المحيطات تخبئ فى أعماقها كنوزًا لا تقدر بثمن، ليست كل الأحجار الكريمة مستخرجة من أعماق الجبال أو كهوف الأرض فقط، بل إن البحر أيضًا يهبنا جواهره الخاصة، منها ما تشكل عبر الزمن من مواد عضوية كالأصداف والمرجان، ومنها ما يعكس ألوان الموج والشمس والرمال.
في قلب الصيف، وفي لحظات الاسترخاء على الشاطئ، يمكن للأحجار الكريمة أن تكون أكثر من مجرد زينة، فهي تحمل طاقةً خاصة تساعدك على تحقيق التوازن والهدوء، وتعزز شعورك بالسعادة والانسجام مع الطبيعة، وخلال التقرير التالى نستعرض مجموعة من الأحجار التى يمكنك ارتداؤها أو حملها على البحر لزيادة الطاقة الإيجابية..
صدفة أذن البحر.. بريق البحر
على الرغم من أنها ليست بلورية، إلا أن صدفة أذن البحر استخدمت لقرون في المجوهرات والمنحوتات، وقد يجدها الأطفال الصغار ويلعبون بها فقط، تلقب بآذان البحر، وقد استخدمها الهنود الأمريكيون الأصليون في شمال غرب أمريكا، بشكلها البيضاوي المسطح وداخلها الفارغ، كوعاء طبيعي للتطهير وتقديم القرابين والصلوات، كما تحتضن الصدفة ألوان المحيط، وتظهر ألوانًا مضيئة بألوانها الزرقاء والخضراء والأرجوانية والأصفر، تجسد هذه الصدفة الفريدة جميع جوانب عنصر الماء، بما في ذلك الحب والجمال والرقة والرعاية والراحة والسكينة والبهجة، ناعمة الملمس عند التدحرج المتكرر في الرمال والماء.
صدفة أذن البحر
حجر الأمازونيت.. مغامرات فريدة فى اكتشاف الذات
حجر الأمازونيت يرمز إلى الرخاء، مثالي لفتح أبواب جديدة، إنه رائع لرواد الأعمال والعاملين في مجال المبيعات، يعد حجر الأمل هذا ضروريًا عند بدء مشروع تجاري جديد أو مغامرة مالية، تعمل طاقة الأمازونيت بشكل رائع عند دمجها مع أحجار الفلسبار الأخرى مثل التوباز وهالة الماء، حجر لطيف وودود ومهدئ، يفتح شاكرا الحلق وشاكرا القلب، كما يستخدم للتعبير عن الذات والإبداع الفني والشفاء، كما أنه حجر رائع أيضاً للتواصل والثقة والقيادة.
حجر الامازونيت
حجر الأكوامارين.. طاقة البحر المهدئة
يتمتع حجر الأكوامارين بطاقة البحر المهدئة والمريحة، إنه حجر الشجاعة، مهدئ، مبهج، منفتح، مرح، إبداع، تواصل، وعي ذاتي، ثقة، هدف، شاكرا الحلق وشاكرا القلب، يستخدم للحماية في الرحلات، وخاصةً لمن يسافرون على الماء، يؤثر على المستويات الأثيرية والعقلية، كما يساعد على استقرار وتناغم البيئات غير المستقرة ويساعد أيضاً على تقليل المخاوف.