
عادت الأضواء لتسلط من جديد على الحياة الشخصية لنجم ريال مدريد البرازيلي رودريغو ولكن هذه المرة بعيدا عن المستطيل الأخضر. فقد أثارت متابعة حديثة على منصات التواصل الاجتماعي جدلا واسعا بين الجماهير والمتابعين بشأن إمكانية وجود علاقة عاطفية جديدة في حياة المهاجم الشاب.
وتعد الشخصية المحورية في هذه القصة هي إدواردا غوتيرز وهي مؤثرة ورائدة أعمال برازيلية تحظى بشهرة كبيرة. وتملك غوتيرز التي تقيم في مدينة ريسيفي قاعدة جماهيرية ضخمة تتجاوز سبعة ملايين وسبعمئة ألف متابع على حسابها في إنستغرام حيث تشتهر بتقديمها محتوى فريدا يجمع بين موضوعات الأمومة والموضة والجمال.
ويأتي هذا الجدل بعد فترة وجيزة من انفصال لاعب ريال مدريد عن صديقته السابقة برونا روتا وهو الانفصال الذي تم بهدوء دون أن يكشف أي من الطرفين عن أسباب واضحة. وتشير المعلومات إلى أن علاقتهما كانت قد مرت بمراحل صعبة وتوترات قبل أن تصل إلى نهايتها.
وقد ربط رواد مواقع التواصل الاجتماعي بين متابعة إدواردا غوتيرز للاعب البرازيلي وبين انفصاله الأخير لتبدأ التكهنات تدور حول ما إذا كانت هذه الخطوة التي قامت بها المؤثرة الشهيرة تمثل بداية فصل جديد في حياة رودريغو العاطفية خارج ملاعب كرة القدم.