
شغلت مجموعة من القضايا الصحية والاجتماعية اهتمام المتابعين على منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية حيث سلطت الضوء على مخاطر صحية كامنة في بعض العادات الغذائية اليومية الشائعة وقدمت حلولا منزلية سريعة لبعض الأمراض الموسمية بالإضافة إلى أحدث إطلالات المشاهير التي أثارت تفاعلا واسعا.
حذر متخصصون في سلامة الغذاء من أن بقايا الطعام التي يعاد تسخينها قد تتحول إلى مصدر خطر داهم على الصحة فعملية تبريد الطعام ثم إعادة تسخينه بشكل غير صحيح يمكن أن تخلق بيئة مثالية لنمو البكتيريا الضارة التي تفرز سموما لا يمكن القضاء عليها بالحرارة مما يجعل طعام الأمس خطرا حقيقيا اليوم.
وفي سياق متصل تم تسليط الضوء على الأرز باعتباره أحد الأطعمة التي قد تسبب التسمم البكتيري الصامت الخطر لا يكمن في الأرز نفسه بل في طريقة تخزينه بعد الطهي حيث إن تركه في درجة حرارة الغرفة لفترة طويلة يسمح بتكاثر بكتيريا باسيلوس سيريوس التي قد تنجو من عملية الطهي الأولية وتنتج سموما تؤدي إلى أعراض مرضية.
كما وجهت تحذيرات شديدة بشأن الزيت المعاد استخدامه في الطهي والذي وصف بأنه قاتل صامت داخل المطابخ المنزلية فمع كل مرة يتم فيها تسخين الزيت تتغير تركيبته الكيميائية وتتكون مركبات ضارة ومواد مؤكسدة تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والالتهابات المختلفة وتؤثر سلبا على صحة الجسم على المدى الطويل.
ومع دخول فصل الخريف وتقلبات الطقس انتشرت خطة علاجية منزلية بسيطة تهدف إلى التخلص من أعراض البرد في غضون أربع وعشرين ساعة فقط تعتمد هذه الخطة على خطوات مكثفة تشمل الراحة التامة والإكثار من شرب السوائل الدافئة وتناول الأطعمة الغنية بفيتامين سي لتعزيز مناعة الجسم ومقاومة العدوى بشكل فعال وسريع.
ولمواجهة احتقان الحلق الذي يعد أحد الأعراض المزعجة لنزلات البرد تم تداول وصفة لمشروب طبيعي وُصف بأنه سحري وفعال يُنظر إلى هذا المشروب كبديل مجرب ومفيد قبل اللجوء إلى الأدوية حيث يعتمد على مكونات طبيعية معروفة بخصائصها المهدئة والمضادة للالتهابات لتوفير راحة فورية.
بعيدا عن الشؤون الصحية لفتت الفنانة هنا الزاهد الأنظار إليها عبر حسابها على إنستجرام حيث شاركت متابعيها صورا جديدة تستعرض فيها جمالها وظهرت هنا الزاهد مرتدية فستانا مميزا وجذابا نال إعجاب جمهورها بشكل كبير وأثار موجة من التعليقات الإيجابية التي أشادت بأناقتها وإطلالتها اللافتة.